منتديات التطوير والديزاين العربي
المرجوا تسجيل الدخول إذا كنت عضوا في منتدانا
أو تفضل بالتسجيل نحن نرحب بك
منتديات التطوير والديزاين العربي
المرجوا تسجيل الدخول إذا كنت عضوا في منتدانا
أو تفضل بالتسجيل نحن نرحب بك
منتديات التطوير والديزاين العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

  يا حكام ارفعوا أيديكم عن الشام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
saralg15
عضو نشيط جدا
عضو نشيط جدا
saralg15


جنسے •|~ : انثى مُشارڪاتے •|~ : 180
نقاطے •|~ : 450240
سمعتے •|~ : 0
تاريخَ الميلاد•|~ : 18/06/1999
آنضآمڪْ •|~ : 29/07/2012
عمرے •|~ : 25
الموقع : https://tatwer-design.arabepro.com/register?agreed=true&step=2

 يا حكام ارفعوا أيديكم عن الشام  Empty
مُساهمةموضوع: يا حكام ارفعوا أيديكم عن الشام     يا حكام ارفعوا أيديكم عن الشام  I_icon_minitimeالأحد يوليو 29, 2012 3:09 pm

أرى القتلى ، وأسمع صرخات الثكلى ، وكلي ألم وحسرة ، مَن لهؤلاء المظلومين ، من يكسر قيدهم ،
ومن يفك أسرهم من يحفظ عليهم دينهم ، ومن ينتقم لأعراضهم ، من يداوي جرحاهم ، ومن يرفع عنهم جور أعدائهم

يا الله ، يا الله ، يالله ، ما لنا غيرك يا الله .

هل بالمسلمين أبا بكر أم عمر ، أم فيهم علي أو عثمان ، أو عندهم خالد والمقداد
أين أنت يا صلاح الدين ، وانظر إلى حالنا يا قطز ، بل أين أنت يا معتصم

أواااااه ….. أواااااه من ناااار أحس بحرها
لما يراق دم ويهدم مسجد

فياليتني بالحجاج وسياطه قد سلطت على كل ظهور العلماء وتسلم لنا الشام وأهلها
فأين أنت يا حجاج فيوم من أيامك خير من قرن يمر علينا نتجرعه بالذل والهوان والاستسلام للكفار

ويا ليتني بأبي مسلم الخرساني يقتل بالظنة ويأخذ بالتهمة ويسلم لنا الإسلام وأهله وبلاده
بعد أن ضاع الإسلام وبيعت بلاده وقتل أهله

أنأكل ويجوع إخواننا ، أنعيش ويقتلون ، أنضحك ويبكون ، أننام ولا مأوى لهم يجدون

فلا نامت أعين الجبناء ، فلا نامت أعين الجبناء

بالأمس القريب كان مخنثة الإرجاء والقاديانية الجامية يرقصون على دماء إخواننا في العراق
وأفغانستان والصومال ويزعمون أن راياتهم عمياء وغير واضحة وهم يقاتلون الصليبيين وعملائهم
واليوم غدوا يتباكون عليهم بالشام ويرون نصرتهم ومؤازرتهم وأن راياتهم واضحة حتى أن منهم
من لم يجز الخروج على من كان كفره بواحا فيه عندنا من الله برهان خوفا على الدماء والخراب
لكنهم أجازوا لهم اليوم بالشام

لا تعجب أخي المسلم من هذه الفرق الضالة فقد أذن لهم أسيادهم بالكلام
لو كنت من مازن لم تستبح ابلي … بنو اللقيطة من ذهل بن شيبانا
خذلوك يا سوريا ، خذلك من اتبع هواه وركن إلى الأرض ، وأحب نفسه وهواه ، ورضي بالتخلف والقعود
لكن الله لن يخذلك ، وقد اختارك أرض أنبيائه ، وأرض رسالاته وبسط أجنحة ملائكته في سمائك
ولن يخذلك جنده المؤمنون وقد صيرهم إليك وجعل طائفتة المنصورة فيك
لكن المنهزمون اعتادوا المتاجرة بالدماء والسير على جمامجم الشرفاء ، لتسلم لهم مصالحهم ، ويهنأ لهم طعامهم وشرابهم ،
وهم ينامون على وثير الفراش ، يتسلقون على الدماء الزكية ببياناتهم المهزومة ومواقفهم المشبوهة ليقولوا وقد جاء نصر الله :
" ألم نكن معكم " . ليأكلوك لقمة هنية

لكن هيهات هيهات فأرض الشام ليست لقمة سائغة هنية ، فوالله إن الله ليميز بها الخبيث من الطيب
ويفضح بها كل خوان ، وسيطرد منها كل متآمر جبان ، فإنها عقر دار المؤمنين وأرض جند الله الأخيار .

لكنه البلاء ، ويختار الله من عباده الشهداء
فالحمد لله الذي أعز الإسلام والمسلمين ، وأذل الشرك والمشركين
والحمد لله الذي فضل المجاهدين على القاعدين ، وفاصل بين الناصرين وبين المتخاذلين
والحمد لله أن جعل البلاء تمحيصا لعباده المؤمنين ، فعرف به من كان في رقة من الدين

" ألم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم
فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين"

وأقول : لكل من أصابه الجزع ، والفزع ، والهلع ، لما أصاب اخوانه من قتل وذبح وتشريد
فلم يصبر على ما أصابهم من بأساء وضراء ، ولم يثبت على ما لحق بهم من بلاء
حتى استبطأ النصر من الله ، فأخذ يطلبه من الأعداء .

أقول : لهؤلاء أصحاب الوازع الإيماني الضعيف ، ولأصحاب العواطف الجياشة الغير منضبطة بالشرع ،
ولمن ضعف يقينه بالله ، وساء ظنه بنصره ، بأن الله عز وجل لن يحيف بالشام وأهلها .

قال الله تعالى :" مَن كَانَ يَظُنُّ أَن لَّن يَنصُرَهُ اللـه فِي الدُّنْيَا وَالاَخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمآءِ
ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَايَغِيظُ "

أتدرون ما الشام ؟؟!!! إنها فسطاط المسلمين وعقر دارهم وخير منازلهم
وصفوة الله من أرضه وصفوته من خلقه

أقول هذا الكلام وأنا أعلم جيدا أن الأمر لا يتوقف على عوام الناس بل يتعداه إلى كثير من دعاة المسلمين ممن نحسن الظن بهم
وهم يدعون ويناصرون التدخل الغربي في بلاد الشام فكانوا ضحايا عواطفهم ، حتى أنني أجد نفسي وفي غفلة من أمري
أسير هذه العواطف وقد اغرورقت عيناي بالدموع على الدم المسفوح ورؤية الثكالى تنوح والأسرى يركلون بالأقدام
ولا تجد من يضمد نزيف دماء الجرحى وقد شوهت وجوه القتلى ودماؤهم تراق والمستضعفون يستغيثون
والمساجد تهدم والمصاحف تحرق وتمزق فما يهتز لهؤلاء إنسان
كم يستغيث بنا المستضعفون وهم … أسرى فما يهتز إنسان .
انظر إلى هذه المجازر التي تزلزل المشاعر
أرى كل ذلك وأسمعه حتى أنني أصبح بين إقدام وإحجام في كتابة ما أعتقد عندما
تتملكني المشاعر وأنا أجد لنفسي الأعذار الفاسدة والقبيحة متمنيا لو أن قوى الغرب كلها تدخلت
للخلاص من ذلك المجرم وزبانيته وتخليص أهلنا من ظلمه وجرمه .

لكنني سرعان ما أستعيذ بالله من الشيطان ، وأتذكر أن النصر مع الصبر وأن هذا القول
من سوء الظن بالله وأن لا راد لقضائه ولا رافع لبلائه إلا بنصر من عنده .

أتذكر صفات المنافقين ممن أساء الظن برب العالمين :

" بَلْ ظَنَنتُمْ أَن لَن يَنقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ أَبَداً وَزُيِّنَ ذَلِكَ
فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنتُمْ قَوْماً بُوراً "

أتذكر قوله تعالى : " ولينصرن الله من ينصره "

اعلم حينئذ أن البلاء عظيم وأن الصبر عليه من لوازم الإيمان
وأن طلب النصرة من الكفار من ضعف الولاء والبراء وخلل في عقيدة الإيمان
الله يأمرنا بالقوة والعتاد ، وطلب الدعاء ، وأن نستنصره ونستغيث به ، وهو المولى الناصر ،
والمولى القادر ، وهو من كان للقلوب جابر ، يريد منا أن نذل له ، ونسأله ونلجأ إليه ، فلا ملجأ ولا منجأ منه إلا إليه ،
فلا ملك يرجى إلى هو ، ولا إله يسأل إلا هو ، وهو الناصر القادر ، ثم نطلب النصر من الأعداء ؟؟!!! .

قال الله تعالى وهو خير قائل :

" أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء
وَزُلْزِلُواْ حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللّهِ قَرِيبٌ "

" إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر
وتظنون بالله الظنونا هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا وإذ يقول المنافقون
والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا"

وأقول لهؤلاء الذين يجيزون الإستنصار بالكفار وأعداء الإسلام
وقد نالت رماحهم من صدور رجالنا وسيوفهم من رقاب أمتنا

أنسيتم جرائم الأمريكان وما فعلوه بأفغانستان والباكستان والعراق والصومال وفلسطين ، …
ألا يقوي هذا من عزيمتكم ويؤنس صبركم ، ويزيد يقينكم برب العالمين وأن النجاة
لا تكون إلا به ومنه وإليه .وأن الاستعانة بهم هي المصاب الأكبر والشر الأعظم
يقول تعالى :
" وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ
وَتِلْكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ
وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ "

فأي نصر تريدونه يا دعاة الأمة وأي عزة للإسلام وأهله تطلبونها وأنتم تستنصرون بأعداء الملة
أعيدوا قراءة كتاب ربكم ، وافهموا سنة نبيكم ، وصححوا عقيدتكم قبل أن تتكلموا باسم الدين والأمة
فيا أخوة الإيمان ، أنجزع ونيأس ونطلب العون من غير الله ، أم نصبر على ما أصابنا
ونوكل أمرنا إلى الله ولا نستعين إلا به وندعم إخواننا بالشام بالمال والسلاح حتى يتحقق النصر لنا من الله

أتطيعون الكفار في أهل الشام وتنتظرون إذن تسليحهم وتستشيرونهم في أموركم

والله تعالى يقول : " ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم كفارا حسدا من عند أنفسهم "
والله تعالى ويقول : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ "


يقف المسلمون هذه المواقف المخزية المشينة ، وهم ينادون بتدخل الكفار ينتظرون نصرهم وأعداءهم
يرمقون الشام وأهلها بأعينهم ينتظرون أن يِجهز النظام النصيري عليهم حتى لا يبقي أحدا منهم ،
لفرض كامل املاءاتهم عليهم وأخذ ما يطمحون به من تنازلات تحقيقا لمصالحهم ومطامعهم ،وحفاظا على مكاسبهم .

وكلما ازدادت المطالب بتدخل الكفار ببلاد الإسلام كلما ازدادت فرص اعدائهم في تحقيق مكاسب أكبر وتنازلات أكثر .

فالمجتمع الدولي بعد أن غدا متيقنا من زوال عميله النصيري في الشام لم يعد يعنيه بقاؤه طالما أنه لم يعد يخدم مصالحه ،
فهو يبحث له الآن عن العميل الأنسب والأكفأ لإيجاده في المنطقة كما أوجده في العراق وأفغانستان والصومال والقائمة تطول .

فقد تخلى عن نظام مبارك وكان من أخلص عملائه إلا أن دوره انتهى بالنسبة له ومدة بقائه لم تعد صالحة للاستمرار
لكن هذه المرة يريد من عميله الجديد أن يكون له حظ وقبول عند الشعوب

وقد وجد الأعداء أن الأنسب لهم في هذه المرحلة في المنطقة العربية لرواج بضاعتهم الكاسدة دعاة الخذلان
ممن كان لديه خلل في الدين وصاحب عقيدة مهترية ، لتمرير مخططاتهم وتنفيذ أجنداتهم فهم يعرفون من أين تؤكل الكتف
ليجدونها عن الخوان
كالإخوان وأضرابهم من مخنثة الإرجاء والجامية القاديانية فالشعوب المتهالكة لا تزال تحسن الظن بشعاراتهم
الزائفة الكاذبة والمنمقة ، فالأعداء يعرفون جيدا هذا التملق ويفهمون جيدا تقلبهم وذلهم وهوانهم وصبرهم
على ذلك خشية على أنفسهم من الهلاك وهم يُترجمون خذلانهم وخيانتهم
وخستهم بالمصلحة والمفسدة والخوف على هلاك الأمة

وقد جرب أعداء الأمة هؤلاء الخوان عندما خذلوا إخوانهم في العراق وأفغانستان والصومال
والفتاوى تصدر لخدمتهم ، وكانوا حلفاءهم وأصدقاءهم في اجتماعاتهم في قاعات الفنادق والصالات المغلقة
ومن خلف الستار في الفضائيات الإخبارية ، فكانوا الأنسب والأكفأ لتنفيذ أجنداتهم
وجعلهم خناجر مسمومة في ظهر الأمة

فهم لا يجرؤون على منازلة المخلصين أصحاب المعتقد الصافي بأنفسهم بعد أن جرب هؤلاء الأعداء لقاءهم في
المعارك والحروب وتيقنوا أن الثعالب لا صبر لها على لقاء الأسد وعلم الأعداء أن هؤلاء القوم

ليس ممن إذا اتقى عضاض … الأفاعي نام فوق العقارب

أو

ليس ممن إذا خشي الهلاك …. صبر على الذل والهوان

فقد ترجموا بسيوفهم الكلام وجعلوه دماءً تقطر من جنباتهم في
كل شبر من أجسادهم تشهد عليهم جبال الهندكوش وتورا بورا بأفغانستان ،
وفي الباكستان ونهري دجلة والفرات ونيويورك بأبراجها التي غدت أثرا بعد عين

لذلك لم تكن لخططهم لتلقى نجاحا في العراق وأفغانستان والصومال لو لم يجدوا لهم عملاء وخونة ،
استعانوا بهم ومكنوهم من دخول بلاد الإسلام والمسلمين لتنفيذ مخططاتهم
ليفرضوا على الأمة الإسلامية املاءاتهم وينهبوا ثرواتها

وهم يحاولون الآن اعادة الكرة والعمل على إيجاد ممرات آمنة للدخول إلى عقر أهل الإسلام
وآخر حصونه وهي الشام عن طريق هؤلاء المغفلين ودعاة الخذلان والهمج الرعاع
من الذين ينادون بالتدويل والاستعانة بقوات العدو

لذلك نقول للمغرر بهم من إخواننا الدعاة احذروا أن تؤتى بلاد الشام من قبلكم
فلن تنتصروا إلا بربكم ، ولا تستبطئوا النصر فلا ملجأ ولا منجأ من الله إلا إليه

واتركوا الاستنصار بالكفر وملته فحقيقة النصر لا تكون إلا بعد الصبر والثبات على المحن والبلاء
وتحمل الجهد والعناء والإخلاص إلى الله والتوجه إليه بالدعاء وطلب النصر من الله لا من الأعداء

قال الله تعالى مادحا المؤمنين وصبرهم وثباتهم :

" فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لَا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ ۚ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ
أَنَّهُمْ مُلَاقُو اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ "

" وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا
عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ
وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ ۗ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ "

فهل عرفتم حقيقة الصبر ومفهومه ووجوب الصبر على البلاء
وقد تكفل الله بالشام ومن تكفل الله به فلن يضيعه لكنكم تستعجلون .

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
يا حكام ارفعوا أيديكم عن الشام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات التطوير والديزاين العربي  :: الأقسام العامة | التطوير العربى :: القسم الاسلامي-
انتقل الى: